انظر: النشر ٢/ ٤٠٣ إتحاف ٢/ ٦٣١ التيسير ٢٢٥ البدور ٣٤٦. (٢) في ج: «قراءة». (٣) في ج: «بالألف» وهو تصحيف. (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ. (٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: وملائه في الآية ١٠٢ الأعراف وغيرها. (٦) وتكون الياء صورة لحركة الهمزة وهو أحد الوجوه التي مرت في قوله: نبإى. (٧) وقد كان هذا في الخط القديم يعربون بالحروف، وكانوا يصورون الحركات حروفا فقال أبو عمرو: «وذلك أن العرب لم تكن أصحاب شكل ونقط، فكانت تصور الحركات حروفا لأن الإعراب قد يكون بها كما يكون بهن، فتصور الفتحة ألفا، والكسرة ياء، والضمة واوا، فتدل هذه الأحرف الثلاثة على ما تدل عليه الحركات الثلاث من الفتح والكسر والضم». انظر: المحكم ص ١٧٧. (٨) يقصد في القراءة وأجمع كتاب المصاحف على حذف الألف كما تقدم.