(٢) ستأتي في الآية ١٥٦ البقرة. (٣) ستأتي في الآية ٨٧ هود. (٤) سيذكره في قوله: إن صلوتك سكن لهم في الآية ١٠٤ التوبة. (٥) من الآية ٨٤ البقرة، وينبغي تقييده بالمعرف بأل حيث وقع، وسيأتي المنكر في قوله: ولتجدنهم أحرص الناس على حيوة ذكرها أبو عمرو في باب ما رسمت الألف فيه واوا على لفظ التفخيم ومراد الأصل، ويدل على ذلك قوله: وإن الدار الآخرة لهي الحيوان في الآية ٦٤ العنكبوت، وسيذكر المضاف إلى الضمير. انظر: المقنع ٥٤، الجميلة ١٠٤، سر صناعة الإعراب لابن جني ٢/ ٥٩٠، تنبيه العطشان ١٤٣. (٦) من الآية ٤٢ البقرة رسم بالواو على الأصل، لأنه من «زكا يزكو» تنبيها على أصله، كيف وقع ولم يقع في القرآن مضافا. انظر: المقنع ٥٤، الجميلة ١٠٤، الوسيلة ٨٢، فتح المنان ١١٣، تنبيه العطشان ١٤٣. (٧) ستأتي عند قوله: الذين ينفقون أمولهم في الآية ٢٧٣ البقرة. (٨) ذكر أبو عمرو الداني المواضع الأربعة المطردة بالواو، وروى بشر عن عاصم الجحدري: قال في الإمام بالواو، ووافقه الشاطبي وغيره. انظر: المقنع ٥٤، الدرة ٤٨، الوسيلة ٨٢، الموضح للداني ٢. (٩) وأصل ألف الواو لأنه من: «غدا يغدو» ومنه الغدوة، ورسم كذلك على قراءة ابن عامر الشامي. (١٠) سيأتي في الآية ٥٣ الأنعام. (١١) من الآية ٢٨ الكهف، وسقطت من: ب.