(٢) سقطت من: ب. (٣) في ج: «المشدد». (٤) اقتصر المؤلف على سبب رسمها بالياء للفرق اتباعا لأبي عمرو الداني، وذكر مكي والمهدوي أنها رسمت بالياء لانقلاب ألفها مع الضمير إلى الياء في اللفظ، مثل: «عليه» و «إليه» وهي اللغة المشهورة. انظر: الموضح للداني ٥، الموضح في تعليل وجوه القراءات للمهدوي ٤١، الكشف ١/ ١٩٣، تنبيه العطشان ١٤١، التبيان ١٨٤، المقنع ٦٥، الجميلة ١٠٨. (٥) ستأتي في الآية ١٧ غافر، وفي ب، ج: «المؤمنين» وهو تصحيف. (٦) ستأتي في الآية ٢٥ يوسف. ذكر أبو عمرو الداني: «لدا الباب» في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وذكر «لدى الحناجر» في باب ما اختلفت فيه أهل الأمصار، وقال: وأكثرها على الياء وروى بسنده عن أبي عبيد أنها بالياء، وروى بسنده عن خلف قال سمعت الكسائي يقول: «لدا الباب» كتبت في يوسف بألف، وبه جرى العمل، وجرى العمل في «لدى الحناجر» بالياء موافقة لأكثر المصاحف. انظر: المقنع ٦٥، ٨٥، الدرة ٢١، الوسيلة ٣٣. (٧) سقطت من: ب، ج. (٨) العبارة في ب: «التي قد دخلت عليها لام التأكيد» وفي ج، هـ: «التي قد دخلت لام التوكيد» انظر: الموضح للداني ١٧٧. (٩) في أ، ج: «لذي» وما أثبت من: ب، هـ، م. (١٠) في أ: «دليل» وما أثبت من: ب، ج.