للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فأما التي قبلها ألف في اللفظ دون الخط لاجتماعهم أيضا على حذفها، فنحو (١): جزاؤا (٢)، وشركؤا (٣)، وما نشؤا (٤)، وأبنؤا (٥)، وما دعؤا (٦)، والضّعفؤا (٧)، والبلؤا (٨)، وبلؤا مّبين (٩)، وشفعؤا (١٠)، وبرءؤا (١١) وشبهه.

وأما التي لا ألف قبلها في اللفظ والخط، وأثبت (١٢) الألف بعدها فنحو قوله عز وجل: تفتؤا (١٣)، ويعبؤا (١٤)، وأتوكّؤا (١٥)، وو يدرؤا (١٦)،


(١) في ج: «نحو».
(٢) سيأتي بيان ذكر المتفق عليه والمختلف عند قوله: وذلك جزاؤا في الآية ٣١ المائدة.
(٣) سيأتي عند قوله تعالى: أنهم فيكم شركؤا في الآية ٩٥ الأنعام.
(٤) سيأتي في الآية ٨٧ هود.
(٥) سيأتي في الآية ٢٠ المائدة.
والمثال سقط من: ب، ج.
(٦) سيأتي في الآية ٥٠ غافر، وذكره أيضا في قوله تعالى: وما دعاء في الآية ١٥ الرعد.
(٧) سيأتي في الآية ٢٣ إبراهيم.
(٨) سيأتي في الآية ١٠٦ الصافات.
(٩) سيأتي في الآية ٣٢ الدخان.
(١٠) سيأتي في الآية ١٢ الروم.
(١١) من الآية ٤ الممتحنة.
(١٢) في: «وأثبتت أيضا».
(١٣) سيذكره في الآية ٨٥ يوسف.
(١٤) سيذكره في الآية ٧٧ الفرقان.
(١٥) سيذكره في الآية ١٧ طه.
(١٦) سيذكره في الآية ٨ النور.

<<  <  ج: ص:  >  >>