(٢) من الآية ٦ البقرة. (٣) كيف وقع سواء كان معرفا بالألف واللام أو بالإضافة أو منكرا، وعليه العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ٦٢، فتح المنان ٣١، تنبيه العطشان ٥٣. (٤) أراد هنا، وفي الآية ٢٢ في الجاثية، ونسب الشيخ الضباع الحذف في موضع الجاثية إلى أبي عمرو، ولم يتعرض له الداني كما نص على ذلك شراح المورد صراحة وضمنا، وسيأتي في موضعه. انظر: التبيان ٧٧، فتح المنان ٣٨، تنبيه العطشان ٦٣. (٥) في ب، هـ: «أتت». (٦) أي سواء كان معرفا بالألف واللام أو بالإضافة أو منكرا. سقطت من ج، وفي ب، هـ: «مثل هذا». (٧) من الآية ٢٠٠ البقرة. (٨) من الآية ١٩٥ البقرة. (٩) من الآية ٢٣ البقرة.