(٢) من الآية ٢٧ سورة ص، ولم يقع منكرا. في أ، ج، هـ: «والغفار» وكذا في المقنع المطبوع، والمخطوط، وفي ب: «والقهار» وكلاهما تصحيف، وبالرجوع إلى المصادر والمراجع وشراح المورد تبين لي أن الصواب: «والفجار» تصحفت، لأن هاتين الكلمتين نص المؤلف وغيره على الحذف فيهما في موضعهما، ثم إن الرجراجي وابن آجطا والمارغني لم يذكروهما، بل ذكروا: «والفجار» وهو الصواب. انظر: المقنع ٤٤، المخطوط ٢٧٩، تنبيه العطشان ٥٢، التبيان ٦٢، دليل الحيران ٦٦. (٣) من الآية ٤١ الأنعام. (٤) من الآية ١٦٣ البقرة. (٥) من الآية ١٠١ التوبة. (٦) في هـ: «أيضا ذلك». (٧) وزاد أبو عمرو الداني عن الغازي بن قيس موضعا عاشرا، وهو: «البيان» من الآية ٢ الرحمن، ونقص مما قاله أبو داود هنا: «النار» و «الأنصار» فصارت عشرة ألفاظ كلها بإثبات الألف حيث وقعت، وقد جمعها الرجراجي في هذه الأبيات: وألف الساعة والعقاب* وألف العذاب والحساب وألف النهار والجبار* وألف البيان والفجار وألف النار مع الأنصار* ثبت في الخط لدى الأخيار انظر: المقنع ٤٤، تنبيه العطشان ٥٤، التبيان ٦٢. (٨) رأس الآية ٨ البقرة.