انظر: النشر ٢/ ٢٠٧، إتحاف ١/ ٣٧٧، التيسير ٧٢. (٢) في ب، ج: «وكذا». (٣) من الآية ١٤١ النساء، باتفاق الشيخين، فذكر ذلك أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وذكر الثاني فيما رواه عن نافع، واختلف أهل الرسم في قوله: وهو خدعهم لأن الشيخين ذكراه بقصد الحذف، أو تتميما للكلام، إلا أن ابن عاشر قال: «وجدت بطرة مكتوبة على المحل الثاني من التنزيل ما نصه «قال في كتابه المسمى بالتبيين المختصر هذا منه: يخدعون الله وهو خدعهم بحذف ألفيهما» ولقد وقفت على هذه الطرة على الهامش في نسخة م كما ذكر ابن عاشر، ولعلها هي نفسها نسخة ابن عاشر، وقال التجيبي: «في النساء بغير ألف فيهما»، وقال ابن القاضي بالحذف، وبه العمل وهو الحق، قاله في التبيين، وعمدة البيان، والإتقان، والدرة، ونظم ذلك في بيتين فقال: خادعهم بالحذف في التبيين* وفي التجيبي فخذ تبيين ونصه في عمدة البيان* كذاك في اللبيب والإتقان انظر: المقنع ١٠، ٨٤ بيان الخلاف ٧١، فتح المنان ٣٣، الدرة ٢٦. (٤) في ج، هـ: «وكذلك». (٥) باتفاق الشيخين فيهما، لاندراجهما في قاعدة حذف ألف الجمع كما تقدم في الفاتحة. (٦) سيأتي عند قوله: هو الذي خلق لكم في الآية ٢٨. (٧) سقطت من أ، ب، ج، وما أثبت أولى. (٨) رأس الآية ١٠ البقرة.