(٢) من الآية ٧٥ هود. (٣) من الآية ١٧٨ البقرة. (٤) من الآية ٢٧ مريم. (٥) من الآية ٤٤ هود. (٦) من الآية ٤ يوسف. (٧) من الآية ٨٤ يوسف. (٨) سقطت من: أ، ب، ج وما أثبت من: هـ وهامش ب. (٩) مراده الألف الواقعة بعد ياء النداء، لأن الألف لا تقتضي النداء، والذي يأتي للنداء هو الياء، وقيل مجموع الحرفين الياء والألف المصاحبة لها كلاهما معا يفيد النداء، ومن ثم ساغ التعبير ب «ألف النداء». وذهب أحمد بن يحيى ثعلب وموافقوه، أن المحذوفة هي صورة الهمزة والمرسومة هي الألف الساكنة، وردّه أبو عمرو وقال: «وليس ذلك بالوجه وذهب علماء الرسم وجمهور النحاة إلى أن المحذوفة هي ألف النداء، لوقوعها طرفا، والهمزة وقعت ابتداء، ولأنها ساكنة، والثانية متحركة، ولأن التغيير في اجتماع المثلين يلحق الأول دون الثاني قال أبو العباس المهدوي: وهو الأولى وصححه الداني وقال: «وبه أقول». انظر: المحكم ١٥٣، تنبيه العطشان ٧٦، هجاء مصاحف الأمصار ١٠٨، التبيان ٨٩، الجامع ٤١. (١٠) سقطت من: ج. (١١) من الآية ٣٠ الفرقان. (١٢) سيأتي في الآية ٥٣ البقرة. (١٣) من الآية ٣٩ البقرة، ووقع في عشرة مواضع. (١٤) من الآية ٣٢ هود، وقعت في أربعة مواضع. (١٥) من الآية ٨٠ هود لا غير.