للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

واحدة (١)، وحذف ألف النداء من: يعيسى (٢)، وسائر ذلك مذكور (٣).

ثم قال تعالى: فال عيسى ابن مريم (٤) إلى قوله: الحكيم، رأس العشرين (٥) ومائة آية (٦)، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور.

ثم قال تعالى: فال الله هذا يوم ينفع إلى قوله: فدير، آخر السورة (٧)، وفي هاتين الآيتين من الهجاء مما قد ذكر: هذا (٨) والصّدفين وجنّت (٩) والانهر (١٠) [وخلدين (٩) وذلك (١١) والسّموت (١٢) كل ذلك بحذف الألف فيه (١٣)].


(١) تقدم عند قوله: ويقتلون النبيين في الآية ٦٠ البقرة.
(٢) تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ٢٠ البقرة، وفي هـ تكرار، وتقديم وتأخير.
(٣) بعدها في هـ: «كله».
(٤) من الآية ١١٦ المائدة.
(٥) في ب، ج: «عشرين»، وفي هـ: «عشر عشرين».
(٦) سقطت من: ب، ج، هـ.
(٧) رأس الآية ١٢٢ المائدة.
(٨) بإجماع الرواة والكتاب، وتقدم عند قوله: «هؤلاء إن» في الآية ٣٠ البقرة.
(٩) باتفاق الشيخين فيهن، لأنهن جمع.
(١٠) تقدم عند قوله: من تحتها الأنهر في الآية ٢٤ البقرة.
(١١) بإجماع الرواة والكتاب، وتقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول البقرة.
(١٢) تقدم الخلاف فيه في قوله: العلمين في أول الفاتحة، وعند قوله: سبع سموت في الآية ٢٨ البقرة.
(١٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وانتهى عدم الوضوح في ق المشار إلى بدايته في ص ٤٦٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>