(٢) في ج، ق: «وروايتنا». (٣) تقدم ذكر هؤلاء الأعلام، وبعدها في هـ: «الخراسانى». انظر: ص: ٢٣٦، ٢٦٩. (٤) في هـ: «ما حكياه». (٥) في هـ: «على أنّ». (٦) سقطت من: أو ما أثبت من: ب، ج، ق، هـ. (٧) في ج: «المواضع هنا والذي يدل» وما بعدها سقط من: ق، وبعضه غير واضح. (٨) في ق: «قوله». (٩) لم ينقل أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى في الموضعين إلا رسمه بالواو والألف، ولم يذكر خلافا في موضع الشعراء، وتبعه على ذلك أبو العباس المهدوي، وابن وثيق الأندلسي، وابن معاذ الجهني، وهو كذلك في كتاب علم المصاحف لابن أشتة، وكما ذكر المؤلف أنه في مصاحف أهل المدينة بالألف، قال الجعبري: «إنه في غير مصاحف العراق بالألف» ونقل السخاوي عن محمد بن عيسى في كتابه، أن «أنباء» في الشعراء بألف فقط للمدني، وبواو قبله للكوفي والبصرى» وهو الذي ينبغي أن تكون عليه المصاحف، فرسمه بالواو في المصحف الكوفي برواية حفص عن عاصم، صحيح، ورسمه كذلك في المصاحف المدنية برواية ورش أو قالون فيه تلفيق وتخليط، فيجب أن يكون في مصاحف أهل المغرب بالألف فقط، وما جرى به العمل مخالف لأصولهم العتيقة. انظر: المقنع ٥٧، ١٠٠، هجاء المهدوي ٩٢، البديع ٢٩٠، الجامع ٥٥، التبيان ١٥٢، فتح المنان ٩١، الدرة ٤٥. (١٠) من الآية ٧ الأنعام.