(٢) تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ٣٥ البقرة. (٣) في ب: «اختلف». (٤) في أ: «للهمزة» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م (٥) وجرى العمل بالألف والياء، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وتقدم عند قوله: أولياؤهم الطغوت في الآية ٢٥٦ البقرة. (٦) تقدم عند قوله: ولا تجدل عن الذين في الآية ١٠٦ النساء. (٧) باتفاق كتاب المصاحف مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (٨) باتفاق الشيخين لأنه جمع. (٩) نص أبو داود في قوله: فما بلغت رسالته في الآية ٦٩ المائدة على إجماع المصاحف على إثبات الألف بعد السين، ولم يذكر غيره، وحذفها بعد اللام، وذكر أبو عمرو الداني الموضعين فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع بحذف الألف بعد اللام. وقال اللبيب: «وأما الألف التي بعد السين، فثابتة بالإجماع» وبه جرى رسم مصاحف أهل المشرق، وخالف أهل المغرب واقتصروا على إثبات الألف التي بعد السين في موضع المائدة، وحذفوها فيما سوى ذلك، واتفق الجميع على حذف الألفين من سوى الموضعين، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم في أول الفاتحة. انظر: الدرة ١٦، الوسيلة ٢٦ المقنع ١١، دليل الحيران ٥٢ التبيان ٥٠ فتح المنان ٢٥.