(٢) في ب: «وتعليل» وهو تصحيف. (٣) في هـ: «المد واللين» وهو تفسير وبيان لما في غيرها. (٤) في ج: «الدلالة». (٥) في أ، هـ، ق: «اجتمع» وما أثبت من: ب، ج. (٦) إلا ما رواه أسيد عن الأعرج وخارجة عن نافع أنهما همزاه، وهي قراءة شاذة قال ابن مهران: «فأما نافع فهو غلط عليه، لأن الرواة عنه الثقات كلهم على خلاف ذلك وقال أكثر القراء وأهل النحو والعربية، إن الهمزة فيه لحن» وقال ابن الأنباري: «وهي قراءة ضعيفة في القياس» وقال أبو إسحاق الزجاج: «فلا أعرف لها وجها» ثم قال: «لأن القراءة سنة فالأولى فيها الاتباع، والأولى اتباع الأكثر». وفي ب، ج، هـ: «الهمز». انظر: المبسوط ١٧٩ معاني القرآن للزجاج ٢/ ٣٢٠ البيان ١/ ٣٥٥ الفراء ١/ ٣٧٣ مشكل إعراب القرآن لمكي ١/ ٢٨٣ البحر ٤/ ٢٧١ كتاب السبعة ٢٧٨. (٧) سقطت من: ج في الموضعين وألحقت في الموضعين في حاشيتها. (٨) في ج: «واحدهما». (٩) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، وبعده: «من». (١٠) فاستثقلت الكسرة على الياء، فنقلت إلى العين، فصارت: «معيشة» فلما جمعت رجعت الحركة إلى الياء، لزوال الاستثقال، فقيل: «معايش» ووزنه: «مفاعل» لأن الياء أصلية في الكلمة. انظر: تفسير ابن كثير ٢/ ٢١١ البيان ١/ ٣٥٥ مشكل إعراب القرآن ١/ ٢٨٣. (١١) في هـ: «وهو».