(٢) أبو عمر حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صهبان، صهيب الأزدي، المقرئ النحوي نزيل سامراء قرأ على الكسائي، وعلى يحيي اليزيدي، وقصده الحذاق لعلو سنده وسعة علمه، قرأ بسائر الحروف السبعة، وبالشواذ إمام القراءة، وشيخ الناس في زمانه ثقة ثبت كبير ضابط أول من جمع القراءات توفي ٢٤٦ هـ. انظر: معرفة القراء ١/ ١٩١ غاية النهاية ١/ ٢٥٥. (٣) تقديم وتأخير في ب، ج، هـ. (٤) الخليفة الراشد، وهو الذي ينسب إليه الرسم القرآني الذي نحن بصدده. انظر: فضائله ومناقبه: الإصابة ٢/ ٤٦٢ الاستيعاب ٣/ ١٠٣٧ أسد الغابة ٣/ ٥٨٤ الطبقات ٣/ ٥٣. (٥) انظر: فضائله ومناقبه الإصابة: ٢/ ٣٣٠ الاستيعاب ٣/ ٩٣٣ أسد الغابة ٣/ ٢٩٠ الطبقات لابن سعد ٢/ ٣٦٥. (٦) أبو عبد الرحمن عبد الله بن حبيب بن ربيعة مقرئ الكوفة، ولد في حياة النبي صلى الله عليه وسلّم، انتهت إليه قراءة تجويدا، وضبطا، أخذ القراءة عن زيد بن ثابت، وعثمان وأبي بن كعب، وعبد الله بن مسعود توفي سنة ٧٣ هـ وقيل ٧٤ هـ. انظر: غاية النهاية ١/ ٤١٣ معرفة القراء ١/ ٥٢ طبقات ابن سعد ٦/ ١٧٢ البداية ٩/ ٧ سير أعلام النبلاء ٤/ ٢٦٧ تهذيب التهذيب ٥/ ١٨٣ تذكرة الحفاظ ١/ ٥٨. (٧) الحسن بن أبي الحسن يسار البصري، الإمام أبو سعيد إمام زمانه علما وعملا قرأ على حطان، وأبي موسى، وروى عن علي، وابن عمر، وأنس وخلق كثير من الصحابة، والتابعين، كان مقرئا مفسرا لكتاب الله تعالى توفي ١١٠ هـ. انظر: سير أعلام النبلاء ٤/ ٢٢٣ معرفة القراء ١/ ٦٥ غاية النهاية ١/ ٢٣٥.