للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ما نزل الله (١) في القرآن ... مثقّل الزاي مع السلطان

حرف في الأعراف بلا نظير ... فاطلب هديت العلم بالتشمير (٢)

[وإن شئت قلت:

ما نزّل الله بلا إشكال ... في الملك والأعراف والقتال (٣)]

[وسائر ذلك مذكور الهجاء قبل (٤)].

ثم قال تعالى: فأنجينه والذين معه برحمة مّنّا (٥) إلى قوله: كفرون رأس الخمس الثامن (٦)، وفي هذا الخمس من الهجاء، أنهم كتبوا هنا في قصة صالح في مصاحف أهل الحجاز والعراق (٧): فال (٨) بغير (٩) واو، قبل كلمة:


(١) في ب، هـ: «الإله» وبعدها في ج: «قل».
(٢) هذان البيتان تقييد لما جاء مطلقا في البيت الأول كما ذكرنا.
(٣) في قوله تعالى: وقلنا ما نزل الله من شئ من الآية ٩ الملك، وفي قوله تعالى: ما نزل الله سنطيعكم من الآية ٢٧ القتال، وموضع الأعراف تقدم فهي ثلاثة مواضع بتشديد الزاي مع لفظ الجلالة.
- وما بين القوسين المعقوفين سقط من جميع النسخ وما أثبت من: هـ.
(٤) سقط من: ب، ج، ق: «الهجاء قبل».
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٥) من الآية ٧١ الأعراف.
(٦) رأس الآية ٧٥ الأعراف، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى ثلاثة أجزاء.
(٧) في ب، ج، ق: «وأهل العراق».
(٨) في ج: «وقال».
(٩) في ب: «وبغير».

<<  <  ج: ص:  >  >>