انظر: تقريب التهذيب ١/ ٤١٥. (٢) هو: أبو بكر محمد بن عبد الله البغدادىِ الصيرفي، كان إماما في الفقه والأصول، قال القفال الشاشي: كان الصيرفي أعلم الناس بأصول الفقه بعد الشافعي. من تصانيفه: شرح الرسالة، كتاب في الإجماع، آخر في الشروط، توفي سنة ثلاثين وثلاثمائة انظر: طبقات الشافعية للسبكي ٣/ ١٨٦ - ١٨٧، ولابن هداية الله ص ٦٣. (٣) انظر: علوم الحديث لابن الصلاح ص ١٠٤. (٤) شرح النووي على مسلم ١/ ٦٩ - ٧٠. (٥) انظر: معالم السنن للخطابي ١/ ١١، علوم الحديث ص ٨٩. (٦) بل هو على العكس من ذلك، فإنه أشد خطرا على الدين، وأنكى ضررا بالمسلمين من تعصب أهل المشرقين والمغربين، لأنه يبعث على التطرف الذي يزيح الأمة الإسلامية عن =