انظر: الجرح والتعديل ١/ ٢/ ١٦٠، لسان الميزان ٢/ ١٧٦. (٢) هو: قرة بن عبد الرحمن بن حيويل، قال أحمد: منكر الحديث، وقال يحيى: ضعيف الحديث، وقال أبو حاتم: ليس بقوي، وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به. مات سنة سبع وأربعين ومائة. انظر: الكامل لابن عدي ٣/ ٧٤٠، الميزان ٣/ ٣٨٨. (٣) هو: علي بن يزيد الألهاني الشامي، قال البخاري: منكر الحديث، وقال النسائي: ليس بثقة، وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، وقال أبو زرعة: ليس بقوي، مات سنة بضع عشرة ومائة. انظر: الجرح والتعديل ٣/ ١/ ٢٠٨ - ٢٠٩، الميزان ٣/ ١٦١ - ١٦٢، التقريب ٢/ ٤٦. (٤) هو: القاسم بن عبد الرحمن الدمشقي أبو عبد الرحمن صاحب أبي أمامة، وثقه ابن معين، وقال أحمد: روى عنه علي بن يزيد أعاجيب وما أراها إلا من قبل القاسم، وقال ابن حبان: كان يروي عن الصحابة المعضلات، مات سنة اثنتي عشرة ومائة. انظر: التاريخ ليحيى ٤/ ٤٢٨، المجروحين ٢/ ٢١١ - ٢١٢، التقريب ٢/ ١١٨. (٥) ومثاله: ما روى البزار بسنده عن عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة عن أبي عبيدة بن الجراح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن أفضل الصلوات: صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة، وما أحسب من شهدها منكم إلا مغفورا له". / انظر: كشف الأستار ١/ ٢٩٨.