انظر: الجرح والتعديل ١/ ٢/ ١٨٢، الضعفاء للنسائي ص ٣٢، الكامل في الضعفاء لابن عدي ١/ ٢٧٩ مخطوط. (٢) هو: الحكم بن أبان العدني أبو عيسى وثقه ابن معين والعجلي، وقال أبو زرعة: صالح، وقال ابن عيينة: سألت يوسف بن يعقوب عنه فقال: ذاك سيد أهل اليمن كان يصلي بالليل فإذا غلبه النوم نزل في البحر فقام في الماء فقال: نسبح الآن مع دواب البحر، مات سنة أربع وخمسين ومائة. انظر: التاريخ لابن معين ٣/ ٧٦ - ٧٧، الجرح والتعديل ١/ ٢/ ١١٣، الميزان للذهبي ١/ ٥٦٩ - ٥٧٠. (٣) مثاله: ما رواه ابن ماجه رقم ٢٥٣٩ بسنده قال: حدثنا حفص بن عمر ثنا الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من جحد آية من القرآن فقد حل ضرب عنقه، ومن قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله فلا سبيل لأحد عليه إلا أن يصيب حدا فيقام عليه". (٤) هو: أحمد بن محمد بن الحجاج بن رشدين بن سعد أبو جعفر المصري، قال ابن عدي: كذبوه وأنكرت عليه أشياء مما رواه، وهو ممن يكتب حديثه مع ضعفه انظر: الكامل لابن عدي ١/ ٦٤، المغني في الضعفاء ١/ ٥٤. (٥) هو: محمد بن الحجاج بن رشدين بن سعد الهروي، قال العقيلي: في أحاديثه نظر، وقال ابن عدي: كان بيت رشدين خصوا بالضعف رشدين ضعيف وابنه حجاج ضعيف وللحجاج ابن يقال له محمد ضعيف، مات سنة اثنتين وأربعين ومائتين. انظر: الميزان ٣/ ٥١٠، لسان الميزان ٥/ ١١٨.