(٢) أخرجه عبد الرزاق (١١/ ٤٢٢ - ٤٢٣) وأحمد (٢/ ٣١٤) والبخاري (٨/ ٥٩٥) ومسلم (٤/ ٢١٨٦ - ٢١٨٧) عن معمر به. وله طرق أخرى عن أبي هريرة، انظر المسند (٢/ ٢٧٦، ٤٥٠) والبخاري (١٣/ ٤٣٤) ومسلم (٤/ ٢١٨٦). (٣) حسن، أخرجه ابن خزيمة في التوحيد (ص ٩٢) حدثنا إسماعيل بن بشر بن منصور السليمي حدثنا عبد الأعلى بن عبد الأعلى السلمي حدثنا هشام -وهو ابن حسان- عن محمد -وهو ابن سيرين- عن أبي هريرة مرفوعًا: اختصمت الجنة والنار … " وفيه: حتى يضع الجبار فيها قدمه … " وليس فيه: قط قط يعني: حسبي حسبي. قلت: وإسناده حسن، إسماعيل بن بشر، صدوق تكلم فيه للقدر. والحديث أخرجه الدارقطني في الصفات (ص ٣٢) عن محمد بن سيرين به بلفظ: لا تزال جهنم … حتى يضع الجبار تبارك وتعالى فيها قدمه. وعزى الحافظ في الفتح (٨/ ٥٩٥) زيادة: حسبي حسبي لعبد الرزاق، ولم أجدها في مصنفه، فالظاهر أنها في تفسيره. (٤) في الأصل: لكرْمك، وهو خطأ.