(٢) كتب بمحاذاته: بلغ مقابلة. (٣) روى الإمام أبو داود في الترجل (٤٢٠٧) عن إياد بن لقيط عن أبي رمثة في هذا الخبر قال: فقال له أبي: أرني هذا الذي بظهرك، فإني رجل طبيب، قال: "الله الطبيب، بل أنت رجل رفيق، طبيبها الذي خلقها". قال الحليمي: فأما صفة تسمية الله تعالى به فهو إن ذكر في حال الاستشفاء، مثل أن تقول: اللهم أنت المصح الممرض والمداوي الطبيب ونحو ذلك، فأما أن تقول: يا طبيب كما تقول: يا رحيم أو يا كريم، فإن ذلك مفارقة لأدب الدعاء، والله أعلم" (المنهاج ١/ ٢٠٩). وقد ذكره في الأسماء أيضًا: البيهقي وابن العربي والقرطبي وغيرهم. (٤) في الأصل: ولمعاني، وهو خطأ، نبه عليه الناسخ. (٥) في الأصل: لما لم يكن الآخذ لم عالمًا، ولم زائدة لا معنى لها.