(٢) رواه البخاري في التفسير (٤٥٥٢) ومسلم في الأقضية (٣/ ١٣٣٦) من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما-. (٣) في قوله سبحانه {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ} [الحجرات: ١٢]. (٤) في قوله تعالى {وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} [النجم: ٢٨]. (٥) الحديث بلفظ "إياكم والظن، فإن الظن أكذبُ الحديث .. " رواه البخاري (٩/ ١٩٨ - ١٩٩) (١٠/ ٤٨١) (١٣/ ٤) ومسلم في البر والصلة والأداب (٤/ ١٩٨٥) من حديث أبي -رضي الله عنه- ولعل المصنف ذكره بالمعني، ونبه عليه الناسخ. (٦) الحديث ضعفه السيوطي في الجامع - كما في فيض القدير (٧٤٧) وعزاه لابن ماجه! ولفظة "إذا ظننتم فلا تحققوا، وإذا حسدتم فلا تبغوا، وإذا تطيرتم فامضوا، وعلى الله فتوكلوا، وإذا وزنتم فأرجحوا". وعزاه المناوي للديلمي وإنما أخرج ابن ماجه (٢٢٢٢) =