(١) قال في الهامش: كان قد أسر ورق، فملكته خديجة، ووهبته لرسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وجاءه أبوه وعمه ليذهبا به إلى قومه وعشيرته، فاختار عليهما رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، فتبناه حسب قواعد العرب، وكان لذلك يقال: زيد بن محمد، حتى جاء الإسلام فأبطل التبني. قتل شهيداً يوم مؤتة في جمادى الأولى سنة ٨ هـ، وهو أمير جيش المسلمين.
التعليق: ينقسم إلى ثلاثة أنواع:
الأول: تفاصيل قصة وقوع زيد بن حارثة في الأسر والرق لم تصح.