٣٦ - حديث:(اللهم إليك أشكو ضَعْف قُوَّتِي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس … ) وقصة لقائه بعداس … ضعفه الألباني في الضعيفة ح (٢٩٣٣).
٣٧ - استماع الجن للقرآن الكريم بعد رجوع الرسول -صلى الله عليه وسلم- من الطائف لم يكن أول مرة كما ذهب إليه المؤلف، وإنما سبقه استماع الجن للقرآن الكريم في بدء الوحي وعند نزول القرآن الكريم كما يتضح من مطلع سورة الجن، وهو ما ذهب إليه الحافظان: ابن كثير، وابن حجر -رحمهما الله-.
٣٨ - (قال الزهرى: وكان ممن يسمى لنا من القبائل الذين أتاهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ودعاهم وعرض نفسه عليهم: بنو عامر بن صَعْصَعَة، ومُحَارِب بن خَصَفَة، وفزارة، وغسان، .... ) أخرجه ابن سعد في الطبقات من طريق الواقدي وهو مجمع على ضعفه.
٣٩ - قصة إسلام سويد بن الصامت إسنادها حسن إلى عاصم بن عمر بن قتادة ثقة (ت ١٢٠ هـ) يرويه عن أشياخ من قومه الأنصار. هو مرسل.
٤٠ - قصة إسلام طفيل بن عمرو الدوسي- رضي الله عنه- رواها ابن إسحاق مرسلة بدون إسناد، وضعفها ابن كثير، وابن حجر، والألباني.
٤١ - نسبة الدنو والتدلي إلى الله في حديث المعراج من أغلاط شريك بن عبدالله النمري كما قرر ذلك كل من: ابن حجر، وابن رجب، وابن كثير، وابن باز، والألباني وغيرهم. وأن الصواب في قوله:{ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى} إنما هو جبريل -عليه السلام-، كما ثبت ذلك في الصحيحين عن عائشة أم المؤمنين، وعن ابن مسعود، وكذلك هو في صحيح مسلم عن أبي هريرة، ولا يعرف لهم مخالف من الصحابة في تفسير هذه الآية بهذا.
٤٢ - حديث:(أنتم على قومكم بما فيهم كفلاء، ككفالة الحواريين لعيسى ابن مريم، وأنا كفيل على قومي). رواه ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر مرسلاً؛ فهو ضعيف كما قرر الألباني.