للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

التعليقات الحسان حديث (٦٩٤١)، أما لفظ: (أوجب طلحة) فقد صححها في الصحيحة ح (٩٤٥).

٨١ - رد عين قتادة بن النعمان إلى مكانها بعد إصابته فيها يوم أحد فكانت أحسن عينيه. ضعيف رواه الطبراني وغيره وضعفه الهيثمي، والعراقي ومال الألباني إلى تقويته.

٨٢ - امتص مالك بن سنان الدم من وجنتي الرسول -صلى الله عليه وسلم- … فقال: (من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا)، فقتل شهيداً). مرسل كما قرر الحافظ ابن حجر، والذهبي، وابن المنير.

٨٣ - (وقاتلت أم عمارة فاعترضت لابن قَمِئَة في أناس من المسلمين، فضربها ابن قمئة على عاتقها ضربة تركت جرحاً أجوف … ). سنده منقطع.

٨٤ - قتل الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي بن خلف أمر مشهور في السيرة لكنه مرسل كما قرر ابن كثير، لكن رواية الحاكم في المستدرك جاءت عن سعيد بن المسيب، عن أبيه وسندها حسن.

٨٥ - قتل وحشي لحمزة -رضي الله عنه- صحيح وكذلك التمثيل بجثته، ولكن لم يثبت أن هنداً بنت عتبة بقرت بطنه وجدعت أنفه … إلخ.

٨٦ - (ثم بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم -علي بن أبي طالب، فقال: (اخرج في آثار القوم فانظر ماذا يصنعون؟ وما يريدون؟ فإن كانوا قد جَنَبُوا الخيل، وامْتَطُوا الإبل، فإنهم يريدون مكة … ) رواه ابن إسحاق بدون سند.

٨٧ - قال سعد بن الربيع في آخر رمق من حياته: (قل له: يا رسول الله أجد ريح الجنة، وقل لقومي الأنصار: لا عذر لكم عند الله إن خلص إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وفيكم عين تطرف، وفاضت نفسه من وقته). ضعيف وسنده معضل.

٨٨ - حادثة قتل أحد المقاتلين نفسه (قزمان) بعد ما قاتل الكفار وأتعبهم وذلك في إحدى غزوات الرسول -صلى الله عليه وسلم- صحيحة ولكن الخلاف في تحديد الغزوة والأرجح أنها في خيبر وليست أحد كما رجحه الحافظ ابن حجر.

<<  <   >  >>