للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٧٥ - سبب غزوة بني قينقاع (أن امرأة من العرب قدمت بجَلَبٍ لها، فباعته في سوق بني قينقاع، وجلست إلى صائغ، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها، فأبت … ) إسناده مرسل معلق.

٧٦ - (وقسم النبي -صلى الله عليه وسلم- جيشه إلى ثلاث كتائب:

١ - كتيبة المهاجرين، وأعطي لواءها مصعب بن عمير العبدري.

٢ - كتيبة الأوس من الأنصار، وأعطي لواءها أسيد بن حضير.

٣ - كتيبة الخزرج من الأنصار، وأعطي لواءها الحُبَاب بن المنذر). لم تصح رواية في موضوع الألوية.

٧٧ - عرض السيف على الصحابة يوم أحد وإعطاؤه لأبي دجانة ومشيته في تبختر وكبر وقوله صلى الله عليه وسلم: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن). إسناده فيه جهالة وانقطاع، أما عرض السيف على الصحابة فقد ثبت في صحيح مسلم حديث رقم (٢٤٧٠) ولكن دون قوله: (إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن). وإن كان ورد في السنة ما يدل على جواز فعل ذلك.

٧٨ - (ومر رجل من المهاجرين برجل من الأنصار، وهو يتَشَحَّطُ في دمه، فقال: يا فلان، أشعرت أن محمداً قد قتل؟ فقال الأنصاري: إن كان محمد قد قتل فقد بَلَّغ، فقاتلوا عن دينكم). مرسل.

٧٩ - محاولة ابن قمئة قتل الرسول -صلى الله عليه وسلم- وقوله: خذها وأنا ابن قمئة. فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو يمسح الدم عن وجهه: (أقمأك الله). ضعيف رواه الطبراني وضعفها ابن حجر، والهيثمي، والألباني في الضعيفة ح (٩٦٣).

٨٠ - (عن عائشة قالت: قال أبو بكر الصديق: لما كان يوم أحد انصرف الناس كلهم عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكنت أول من فاء إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، فرأيت بين يديه رجلاً يقاتل عنه ويحميه، قلت: كن طلحة … ) ضعيف كما قرر البزار، وابن كثير، والهيثمي، والألباني في

<<  <   >  >>