١٠٧ - (ثم خرج ياسر أخو مرحب، وهو يقول: من يبارز؟ فبرز إليه الزبير، فقالت صفية أمه: يا رسول الله، يقتل ابني، قال: (بل ابنك يقتله)، فقتله الزبير) مرسل.
١٠٨ - إخفاء كنانة بن الربيع كنز بني النضير وقتل الرسول -صلى الله عليه وسلم- له بعد تعذيبه. رواه ابن إسحاق بدون إسناد.
١٠٩ - تسمية عمرة القضاء بهذا الاسم واختلاف العلماء في تسميتها على أربعة أقوال: القضاء، والقضية، والقصاص، والصلح.
١١٠ - لا يصح أن (سبب هذه المعركة (مؤتة) أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعث الحارث بن عمير الأزدي بكتابه إلى عظيم بُصْرَى. فعرض له شُرَحْبِيل بن عمرو الغساني- وكان عاملاً على البلقاء من أرض الشام من قبل قيصر- فأوثقه رباطاً، ثم قدمه، فضرب عنقه).
١١١ - (وحينئذ تقدم رجل من بني عَجْلان - اسمه ثابت بن أقرم - فأخذ الراية وقال: يا معشر المسلمين، اصطلحوا على رجل منكم، قالوا: أنت. قال: ما أنا بفاعل، فاصطلح الناس على خالد بن الوليد، فلما أخذ الراية قاتل قتالاً مريراً). ضعيف كما قرر الحافظ ابن حجر.
وكذلك ما ورد عن عروة أن الناس قد صاحوا في وجوههم لما عادوا إلى المدينة (يا فرار فررتم في سبيل الله فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (ليسوا بالفرار ولكنهم الكرار إن شاء الله). مرسل كما قرر الحافظ ابن كثير، والألباني.
١١٢ - (نصرت يا عمرو بن سالم) مرسل كما قرر الزيلعي، وابن حجر، والهيثمي، والألباني.
١١٣ - الحوار بين أم حبيبة وأبيها أبي سفيان:(بل هو فراش رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، وأنت رجل مشرك نجس. فقال: والله لقد أصابك بعدي شر). ضعيف.
١١٤ - (أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أمر عائشة- قبل أن يأتي إليه خبر نقض