الميثاق بثلاثة أيام- أن تجهزه، ولا يعلم أحد، فدخل عليها أبو بكر، فقال: يا بنية، ما هذا الجهاز؟ قالت: والله ما أدري … ). ضعيف.
١١٥ - الخلاف في تحديد زمن إسلام العباس بن عبد المطلب -رضي الله عنه- ولعل أرجحها أنه أسلم قبيل غزوة خيبر.
١١٦ - ( … حتى أن شعر لحيته ليكاد يمس واسطة الرحل). ضعيف.
١١٧ - (اذهبوا فأنتم الطلقاء)، وكذلك قول:(خذوها خالدة تالدة) لعثمان بن طلحة ضعيف على شهرته في كتب السيرة كما قرر الألباني في الضعيفة ح (١١٦٣) علماً أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- عفا عن أهل مكة وكانوا يسمون الطلقاء كما في الصحيح.
١١٨ - (وكان فضالة رجلاً جريئاً جاء إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهو في الطواف؛ ليقتله، فأخبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- بما في نفسه فأسلم). ضعيف.
١١٩ - أخذ البيعة على الإسلام بعد فتح مكة رواه أحمد (٣/ ٤١٥، ٤/ ١٦٨) من حديث الأسود بن خلف وسنده حسن.
أما البيعة على السمع والطاعة فيما استطاعوا رواها ابن جرير (٢/ ٣٢٧) بدون إسناد، أو من حديث قتادة مرسلاً والطريق إليه ضعيف.
١٢٠ - روي أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لما فرغ من بيعة الرجال أخذ في بيعة النساء، وهو على الصفا، وعمر قاعد أسفل منه، يبايعهن بأمره، ويبلغهن عنه، فجاءت هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان متنكرة، خوفاً من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يعرفها؛ لما صنعت بحمزة، … ) منكر بهذا اللفظ لكن بيعة النساء صحيحة، و هند بريئة من التمثيل بجثة حمزة -رضي الله عنهما-.
١٢١ - (هدم خالد بن الوليد رضي الله عنه للعزى وخروج امرأة سوداء … ). مرسل كما قرر الزيلعي، والهيثمي لكن حسنه إبراهيم قريبي وحسين أسد.