(٢) سقطت هذه الكلمة من نشرة الميمنى، وهي ثابتة في الأصل. (٣) عند البكري في رسمه وفي (قدس ١٠٥٢): «حقيل». وكنت أثبتها في نشرتى الأولى «حقيل» والتصحيح للشيخ حمد مطابقا ما في الأصل ومعجم البلدان ٣: ٣٠٦ والسمهودي في وفاء الوفا ٢: ٢٩٢ قال: «أما حقيل ففي نجد. وبون شاسع بين الموضعين». (٤) رسم لها ياقوت والبكري، وهو بفتح الواو وكسر الباء. وأخطأ البكري إذ رسم لها مرة أخرى (ونعان) بفتح الواو والنون، وأحال إلى مواضع ذكرت فيها على الصواب. (٥) يقول فيها النصيب، كما روى البكري: وكانت إذ تحل أراك خلص … إلى أجزاع بيشة والرغام (٦) جمع جزع بالكسر، وهو جانب الوادي ومنقطعة، قيل لا يسمى جزعا حتى تكون له سعة تنبت الشجر وغيره. (٧) هو أبو المزاحم، كما ذكر البكري في ٤٤٩ - ٤٥٠. والأبيات عند ياقوت (خلص، وبعان) والبكري ٤٥٠، ١٠٥٢. وكتب الشيخ حمد هنا تعليقا نفيسا، وهذا نصه: لعل مما يفيد القراء أن ننقل شيئا من خبر قائلها عن كتاب (التعليقات والنوادر لأبى على الهجري - نسخة دار الكتب المصرية) قال: وأنشدني لعزلان الثمامي، من ثمامة بن كعب بن جذيمة بن خفاف: خليلىّ صبّانى ورحلي وناقتي … على ملح الريّان ثم دعانيا فإن أنتما لم تفعلا ومررتما … على حائط الزّيدى فاستودعانيا أسائل عن عمق وعن حسن حاله … ولولا ابنة الزيدي قلّ سؤاليا عمق الزروع قرب الفرع، وعمق المضيق بيليل قرب بدر. وقال: الزيديون من بنى عمران -