(٢) البان بلفظ ذلك النبات المعروف عند ياقوت. وعند البكري في رسمه وفي (الستار): «ألبان» كأنه جمع لبن. (٣) عند البكري ٧٢٢: «من الكوفة إلى مكة». (٤) ضبطه البكري بضم الهمزة ثم قال: «هكذا روى عن عمارة بن عقيل. وغيره يرويه أفاعية بفتح الهمزة، وكلا المثالين موجودان في الأسماء والصفات، وضم الهمزة في أفاعية أثبت، وهو الذي اختاره أبو حاتم وغيره». (٥) كذا في الأصل. وأنشد البكري ٣١٤ لجميل: وقد حال أشباه المقطم دونها … وذو النخل من وادى قطاة وتعنق وعند ياقوت: «ذو النجل» بالجيم، وكذا عند الزمخشري ٦٧. (٦) سبق تفسير الاستعذاب في ص ٤٣١. كما سبق الكلام على (النجارة) و (النجير) في الصفحة السابقة. (٧) رسم لها ياقوت، وذكرها أيضا في (نجل)، ولم يذكرها البكري. وفي الأصل: «مجيلة». وظنها الميمنى «ذو نخيلة». (٨) رسم لها البكري، ولم يرسم لها ياقوت ولم يذكرها في معجمه، بتتبع فهرس وستنفلد.