(٢) في أ: «المستقر» وما أثبت من ب، ج، ق، هـ، م. (٣) قال ابن القاضي: «اختار في التنزيل الحذف وبه جرى العمل» ونقل قول ابن جابر فقال: لأوضعوا واختار ترك الألف* على قياس الرسم فيه فاعرف انظر: بيان الخلاف ٥٠. (٤) باتفاق شيوخ الرسم، لأنه وقع بين لامين، وتقدم عند قوله عز وجل: اشتروا الضللة في الآية ١٥ البقرة. (٥) تقدمت عند قوله: سمّعون في الآية ٤٣ المائدة. (٦) باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مذكر سالم. (٧) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفي موضعه: «أيضا مذكور» وما بعدها ساقط. (٨) سقطت من: هـ. (٩) في ج، ق: «هذا». (١٠) في ج: «في اللام». (١١) المراد به التخفيف وليس المقصود به: «بين بين» وأراد هنا الإبدال. (١٢) في ج: «واو» وما أثبت أصح، لأنه مفعول لفعل: «تنقلب». (١٣) في ب: «باء» بالموحدة. (١٤) في أ: «بما» بالباء وما أثبت من ب، ج، ق، هـ.