(٢) من الآية ٨٧ هود. (٣) ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى، وقال اللبيب: «وكذلك هو مرسوم في الإمام مصحف عثمان بن عفان» وقال علم الدين السخاوي: «وكذلك هو في المصحف الشامي». انظر: الدرة الصقيلة ٤٥، المقنع ٥٨ الوسيلة ٧٩. (٤) هذا وجه من وجوه ستة ذكرها أبو عمرو في المحكم، وأبو داود في أصول الضبط، أحدها: أن تكون الواو صورة للحركة، والثاني أن تكون الحركة نفسها، والثالث: أن تكون بيانا للهمزة، والرابع أن تكون علامة لإشباع حركتها، والخامس أن تكون صورة للهمزة على مراد وصلها، والسادس الألف والواو، صورتين للهمزة في حال الوصل والوقف، واختار المهدوي أن تكون صورت من جنس حركتها فقال: «فلأن حركتها أولى بها من حركة غيرها» وزيدت الألف بعدها تشبيها لها بواو الجمع. انظر: أصول الضبط ١٧١، المحكم ورقة ٧٤، تنبيه العطشان ١١٩ هجاء مصاحف الأمصار ٩٤. (٥) في هـ: «قدمناه». (٦) في هـ: «ألف النداء». (٧) تقدم عند قوله: يأيها الناس ٢٠ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٨) تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ٤١ الأنعام. (٩) على الأصل وإرادة الإمالة، وألحقت في هامش: هـ.