(٢) رأس الآية ١٠ يوسف. (٣) في أ: «بينهما» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، م. (٤) دعوى إجماع المصاحف من المؤلف فيه نظر، غير مسلّم له، فإن أبا عبيد القاسم بن سلام رآها في المصحف الإمام بالألف، والتاء، إلا أن اللبيب قال: وهذا قول شاذ لم يقل به أحد، لو كان بالألف بعد الياء لم يقرأه أحد بالإفراد ورواها أبو عمرو في موضعين بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وقال في موضع ثالث: وكتبوها في كل المصاحف بالتاء لقراءتها بالجمع والإفراد وفي كتاب الغازي ابن قيس بغير ألف، قال ابن آجطا: «ولا تعارض بينهما، لأن كل واحد منهما يروي عن مصحف غير الذي يروى عنه الآخر، فنافع يروى عن مصحف أهل المدينة وأبو عبيد يروى عن عثمان الذي اختصه لنفسه» ويترجح الحذف رعاية لقراءة المكي. انظر: المقنع ١١، ٣٨، ٣٩، ٤١ التبيان ٥٥، الدرة ٢١ نثر المرجان ٣/ ١٩٥ فتح المنان ٣٧ الوسيلة ٣٣ دليل الحيران ٥٦ بيان الخلاف ٦١. (٥) في هـ: «بالتوحيد». (٦) وقرأها الباقون من غير ابن كثير بالجمع، ويقفون بالتاء. انظر: النشر ٢/ ٢٩٣ المبسوط ٢٠٨ إتحاف ٢/ ١٤٠ البدور الزاهرة ١٥٨. (٧) في ب، ج، هـ، م: «بحذف الألف، قبل الياء، وبعدها» وهو تفسير وبيان. (٨) الأول في الآية ١٠، والثاني في الآية ١٥ يوسف.