(٢) من الآية ٢١ يوسف. (٣) رأس الآية ٢٥ يوسف. (٤) في هـ: «وفيه من الهجاء». (٥) وبرسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة. (٦) في ب: «وكتبوا» وفي ج، هـ: «وكذلك». (٧) تقدم عند قوله: مولينا آخر البقرة. (٨) تقدم عند قوله: هدى للمتقين أول البقرة. (٩) تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ١١ البقرة. (١٠) تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (١١) لأبي داود دون الداني لأنه لم يتعرض له، وحذف أبو داود الألف من جميع الأفعال المشتقة والمتصرفة من: «المراودة» حيث وقعت. انظر: تنبيه العطشان ٩٠ التبيان ١١١، فتح المنان ٦٣. (١٢) تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها من الآية ١٨٨ البقرة. (١٣) ذكر المؤلف اختلاف المصاحف فيها، وحسّن الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ١ البقرة. (١٤) كيف وقع لأبي داود، وتقدم عند قوله: قل هاتوا برهنكم في الآية ١١٠ البقرة.