(٢) في هـ: «مذكور كله». (٣) من الآية ٧٦ يوسف. (٤) سقطت من: ب. (٥) اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف بالألف، اعتمادا منه على مصاحف أهل المدينة، إلا أنه ذكر في نظيره في آخر السورة: حتّى إذا استيئس في الآية ١١٠ خلاف المصاحف فيه ثم قال: «وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما شاء من ذلك». وقال أبو عمرو الداني: «ووجدت أنا في بعض مصاحف العراق في الموضعين في يوسف بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وذلك الأكثر». وتابعه الإمام الشاطبي وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال صاحب نثر المرجان: «والحذف هو الأوفق للقراءتين» وقال ابن القاضي: «العمل بغير زيادة الألف، وشهّره المجاصي» ومثله للمارغني. انظر: المقنع ٨٦ الدرة ٢١ التبيان ١٦٣ فتح المنان ٩٩ بيان الخلاف ٦٣ دليل الحيران ٢٤٥ نثر المرجان ٣/ ٢٥٨. (٦) في ب: «تقديم وتأخير» وفي ج، ق: «وكذا». (٧) قرأ البزي في كل مواضعه الخمسة بخلف عنه بتقديم الهمزة، وجعلها في موضع الياء، مع إبدالها ألفا، وتأخير الياء، وجعلها في موضع الهمزة، وهي: استايسوا، استايس، ولا تايسوا من روح الله إنه لا يايس، أفلم يايس. انظر: النشر ٢/ ٢٩٦، إتحاف ٢/ ١٥١ البدور ١٦٤ المهذب ٢/ ٣٤٣. (٨) تقديم وتأخير في: ج.