(٢) في الآية ١٨ الكهف، ولم يتعرض لغير هذين الموضعين كقوله: بباسط في الآية ٣٠ المائدة وكقوله: باسطوا في الآية ٩٤ الأنعام، ولم يتعرض لهذه الكلمة أبو عمرو أصلا، وجرى العمل بما نص عليه أبو داود. انظر: التبيان ١٠٦، فتح المنان ٥٩ دليل الحيران ١٤٦. وسقطت من هـ: «سورة». (٣) لأبي داود دون الداني وتقدم عند قوله: الحجة البلغة في الآية ١٥٠ الأنعام. (٤) في قوله: لم تكونوا بلغيه من الآية ٧. (٥) في قوله: ما هم ببلغيه من الآية ٥٥ تقدم عند قوله: هم بلغوه في الآية ١٣٤ الأعراف. (٦) في هـ: «خلاف». (٧) لأن الأصل فيهما: «بالغين» جمع مذكر على صيغة اسم الفاعل، وحذفت النون لأجل الإضافة في كليهما وموقع موضع النحل خبر منصوب وعلامة نصبه الياء، وموقع موضع غافر مجرور بالباء، وعلامة جره الياء، خلافا لهذا فإنه مفرد، لا مكان للياء فيه. (٨) بعدها في هـ: «مذكور كله». (٩) ومناسبة ذكره هنا وقوع نظيره هنا في قوله: وما دعاء الكفرين في الآية ١٥، ولكنه مرسوم على القياس باتفاق المصاحف. وما بين القوسين المعقوفين في ب: «بعد أو ألف، بعدها». (١٠) في ب، ج، ق: «ذلك» وسقطت من: هـ. (١١) في الآية ٥٠ غافر.