(٢) سقطت من: هـ، وما بعدها سقطت من: ج. (٣) من الآية ٤١ النحل. (٤) رأس الآية ٤٥ النحل. (٥) سقطت من: ج، ق، هـ. (٦) من الآية ٤٦ النحل. (٧) ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور فيما تقدم». (٨) ما بين القوسين أثبت من: هـ وسقط من: أ، ب، ج، ق. (٩) ذكرها أبو عمرو الداني في باب ما رسمت فيه الواو صورة للهمزة على مراد الاتصال أو التسهيل. (١٠) تقدم وجه ذلك في نظيره: تفتؤا في الآية ٨٥ يوسف. (١١) بالاتفاق كما تقدم في نظيره: الضللة في الآية ١٥ البقرة. (١٢) بعدها في ج: «قبل». (١٣) في ب: «وهذا». (١٤) وهو قول أبي عمرو الداني، ولم يذكر خلافه، وقيل عند قوله: أفغير الله تتقون ٥٢ النحل وعن خلف ابن هشام عند قوله: ولعلهم يتفكرون ٤٤، وقيل عند قوله: كن فيكون ٤٥، وقال-