(٢) الآية ٢١ الفجر. (٣) رأس الآية ٢٥ الفجر. (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. وما بعده ذكر بعد قوله: المطمئنة. (٥) وهي كذلك في مصاحف أهل العراق القديمة، وكذلك في موضع الزمر معا. (٦) وهي كذلك في مصاحف أهل المدينة القديمة، وعليها مصاحف أهل الأندلس ولم يذكره أبو عمرو، في المقنع، وذكره في المحكم، وذكر فيها الخلاف، وتبعه الشاطبي، وجرى العمل على رسمها بغير ألف اتباعا لأبي داود، وما جاء في بعض المصاحف بألف مخالف لنص أبي داود. انظر: المحكم للداني ١٧٤، الدرة الصقيلة ٢٨ التبيان ١٦٤ سمير الطالبين ٧٤ دليل الحيران ٢٤٦ تلخيص الفوائد ٤٢. (٧) في هـ: «وقد ذكر ذلك». (٨) عند قوله تعالى: وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الآية ١٠. (٩) في هـ: «فاعلمه» وما بعدها ساقط. (١٠) من الآية ٢٦ والفجر. (١١) تقدم، عند قوله: يأيها الناس في الآية ٢٠ البقرة.