(٢) وأجمع علماء الرسم والرواة على حذف الألف الواقعة بين اللامين إذا كانت وسطا، وذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف، ووافقه الشاطبي، ونسب البلنسي صاحب المنصف الحذف إلى المصحف الإمام. انظر: المقنع ١٧، التبيان ٨٧، الجميلة ٥٣، الوسيلة ٥٦، تنبيه العطشان ٦٠ ودليل الحيران ١١١. (٣) في ج: «من نحو». (٤) من الآية ٣٢ يونس، ووقع في أربعة مواضع. (٥) من الآية ١٦٤ آل عمران ووقع في ثلاثة وثلاثين موضعا. في ج: «في ضلل». (٦) سيأتي في الآية ٤٨ النحل. (٧) سيأتي في الآية ١٦ الرعد، وفي هـ: «تقديم وتأخير». (٨) سيأتي في الآية ١٤ الإنسان. (٩) سيأتي في الآية ١٧٥ النساء. (١٠) من الآية ٣٣ إبراهيم. (١١) سيأتي في الآية ٤٢ النور، ومثله في الآية ٤٧ الروم. (١٢) سيأتي في الآية ٤٧ التوبة. وفي أ: «خلقكم» وهو تصحيف، وما أثبت من ب، ج، هـ. (١٣) سيأتي في الآية ٥ الإسراء. وبعدها في ب: «خللا» ولم يقع في القرآن. (١٤) وقعت في الآية ٩١ الإسراء، وفي الآية ٦٣ النمل، ومثلها: خللهما في الآية ٣٣ الكهف. (١٥) ستأتي في الآية ٧ يس والآية ٤ الإنسان. (١٦) سيأتي في الآية ١٥٧ الأعراف، ووقع في أربعة مواضع. (١٧) من الآية ١٢ المؤمنون، وسيأتي في الآية ٧ السجدة. (١٨) سقطت من أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج.