(٢) من الآية ٢٧ القصص لا غير. (٣) من الآية ٤ النور لا غير. (٤) من الآية ٦ الحاقة، وما ذكر معها ليس قيدا، لأن أبا عمرو الداني ذكرها وقال: «حيث وقع» ووقعت في أربعة مواضع محذوفة باتفاق الشيخين، قال اللبيب: وهو المشهور عند جميع المصنفين لكتب الرسم، وبه العمل. انظر: المقنع ١٨، الدرة ٣٣، فتح المنان ٤٩، التبيان ٩٤. (٥) في ب، ج، هـ: «وكذلك». (٦) سيأتي في موضعه في قوله: «واليتمى والمسكين» في الآية ٨٢. (٧) وقع بعدها: «مكانها». (٨) سقطت من: هـ. (٩) قال ابن عاشر: «أي التي وضعها العجم، وهم خلاف العرب» ثم ذكر أربعة شروط لحذفها، أن يكون علما زائدا على ثلاثة أحرف، كثير الدور والاستعمال، وألفه وسطا، واتفقت على ذلك المصاحف. انظر: المقنع ٢١، فتح المنان ٣٤، تنبيه العطشان ٥٧. (١٠) من الآية ١٠١ البقرة، وجملته سبعة عشر موضعا. (١١) من الآية ١١، ١٢ لقمان موضعان لا غير. (١٢) من الآية ٣ الفاتحة وجملته ثلاثة مواضع وقع صفة وعلما، وهو من الأسماء العربية، وأدرجه أبو داود ضمن الأسماء الأعجمية تبعا لشيخه أبي عمرو الداني وجرى العمل بالحذف مطلقا. انظر: المقنع ٢١، تنبيه العطشان ٦٠، فتح المنان ٣٥، التبيان ٧٠. (١٣) من الآية ١٢٦ البقرة، وجملته اثنا عشر موضعا.