(٢) رأس الآية ٤٥ الأنعام، وفي هـ: جزئ إلى جزءين. (٣) في ب، ج، ق، هـ: «وكذا». (٤) من الآية ٦٢ الإسراء. (٥) من الآية ٤٧ الأنعام. (٦) من الآية ٩ العلق. (٧) من الآية ٢٢ الجاثية، وسقطت من ب، ج، ق. (٨) ذكر أبو عمرو الداني في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار في سورة الماعون أريت وأريتم بالخلاف وتابعه الشاطبي في العقيلة، وأجرى الخلاف في الجميع صاحب المورد، وتعقبه شارحه أبو عبد الله الصنهاجي، كما تعقب صاحب العقيلة حيث إنهما أطلق الخلاف، وينبغي تقييده بسورة الماعون. أقول: إن أبا عمرو الداني ذكر في سورة الماعون: أريتم ولم ترد فيها، وقال في الأخير: «في جميع القرآن» فحمله على العموم أرجح، قال السخاوي: «يكون الخلاف في جميع القرآن» وقال أبو داود في التبيين: وأنا أستحب كتب ذلك لمذهب أهل المدينة بغير ألف» وقال أيضا: «إذ هو في المصاحف المدنية» ويؤيد هذا ما قاله السخاوي فقال: «ورأيت في المصحف الشامي الجميع بغير ألف». والعمل عليه رعاية للقراءات، ورجحه ابن القاضي. انظر: المقنع ٩٩ الدرة ٢٩ الوسيلة ٥١ التبيان ١٠٠ الميمونة الفريدة ٢٥ فتح المنان ٥٢ شرح أرجوزة مكملة للمورد ٥٤، بيان الخلاف ٥٤. (٩) سقطت من: ج، هـ.