(١) إذا كان طالب علمٍ، أمّا إنْ كان من العوام، فلعله يناطح وينافح ويدافع! بترّهات وجعاجع! (٢) هكذا وقعت هذه الكلمة (سيناريو) عند (أمين) في «هرمجدون» (ص ٦٦) ، قال: «وهنا قد يحدث أحد (السناريوهات) الآتية حتى تقع واقعة هرمجدون ... » ،. وقال (ص ٦٧) : «وفي كل الأحوال وعلى كل (السناريوهات) سيستعين الروم بالمسلمين ... » ، وقال في الصفحة نفسها: «ولن أجهد نفسي في توقع (سناريوهات) أخرى» و «هو يقطع علينا كل استرسال في التوقع والتصور، ووضع (السناريوهات) المحتملة» . (٣) التي خاض فيها العابثون، وإلا فمن (العراق) تُهيَّج (الفتن) -كما قدمناه-، اللهم لطفك وحنانيك بالمسلمين عامة، وبدار التوحيد والخير منها خاصة، اللهم احفظها من كيد الكائدين، ونجِّها من مؤامراتهم وتخطيطاتهم. (٤) إذ ظهر للعيان كذب ما حددوه وعيّنوه، واشتركت الحواس العديدة من البصر =