(٢) عند مسلم (رقم ٢٩١٣) بعد (٦٧) ، والحديث تقدم (ص ٢٤٨) . (٣) من كلام ابن رجب في «فضائل الشام» (ص ٦٦) . وعليه يحمل ما أخرجه أحمد في «المسند» (٥/٢٧٨) ، والبخاري في «التاريخ الكبير» (٦/٧٢) ، والنسائي في «المجتبى» (٦/٤٢) ، وابن عدي في «الكامل» (٢/٥٨٣) ، وابن أبي عاصم في «الجهاد» (رقم ٢٨٨) ، والطبراني في «الأوسط» (٦٧٣٧) و «مسند الشاميين» (رقم ١٨٥١) ، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٦/١٧٦) ، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (١٥/١٩٧) من حديث ثوبان رفعه: «عصابتان من أمتي أحرزهم الله من النار: عصابة تغزو الهند، وعصابة تكون مع عيسى ابن مريم» . وإسناده حسن. وما أخرج -أيضاً- أحمد (٢/٢٢٨-٢٢٩، ٣٦٩) ، والنسائي (٦/٤٢) ، وابن أبي عاصم في «الجهاد» (٢٩١) ، والحاكم (٣/٥١٤) ، والبيهقي (٩/١٧٦) وفي «الدلائل» (٦/٣٣٦) ، وأبو نعيم (٨/٣١٦-٣١٧) عن أبي هريرة، قال: وعدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غزوة الهند. وإسناده حسن لغيره. وانظر: «العلل» (١/٣٣٤) لابن أبي حاتم، و «الميزان» (١/٣٨٨) .