(٢) انظر: تعليق الشيخ محمد خليل هراس على «الأموال» لأبي عبيد (ص ٩١) وما سيأتي قريباً من كلام القرطبي في «تفسيره» (١٦/٣٥) . (٣) انظر: «الفتوح» للبلاذري (ص ٢٦٣) ، «تحقيق تعريب الكلمة الأعجمية» لابن كمال باشا (ص ٤٣-٤٤ - ط. دار الجيل) . (٤) في قوله -تعالى-: {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ} [يوسف: ٢٠] ، ولم يرد في القرآن في غير هذا الموطن. انظر: «المعجم المفهرس لألفاظ القرآن» (ص ٢٥٧) . (٥) انظر: «المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي» (٢/١٢٣-١٢٥) .
وورد كذلك في بعض الآثار، فأخرج ابن أبي شيبة في «المصنف» (٨/٦٦٥ رقم ٢١٥ - ط. دار الفكر) بإسناد صحيح عن ابن سيرين، قال: «كان ابن عمر يقول: «رحم الله ابن الزبير، أراد دنانير الشام، رحم الله مروان أراد دراهم العراق» » . (٦) انظر: «الأموال» (ص ٥٢٥) لأبي عبيد، و «النقود والمكاييل والموازين» للمناوي (ص ٣٥ وما بعد) ، و «الأموال في دولة الخلافة» لعبد القديم زلوم (ص ٢٠٠-٢٠٤) -وفيه: «أما = الدراهم؛ فقد كانت مختلفة الأوزان ... وكانت وزن المثقال من الذهب؛ أي: ثمانية دوانق، والدانق =