للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بِأَن اعمال الْعباد تعرض عَلَيْهِ فِي يَوْم الْخَمِيس وَيَوْم الِاثْنَيْنِ

ثمَّ شرع النَّاظِم فِي الْجَواب عَن حججهم فَقَالَ

[فصل]

فِي الْجَواب عَمَّا احْتَجُّوا بِهِ فِي هَذِه الْمَسْأَلَة

... فَيُقَال أصل دليلكم فِي ذَاك حجتنا عَلَيْكُم وَهِي ذَات بَيَان

إِن الشَّهِيد حَيَاته منصوصة ... لَا بِالْقِيَاسِ الْقَائِم الْأَركان

هَذَا مَعَ النَّهْي الْمُؤَكّد أننا ... نَدْعُوهُ مَيتا ذَاك فِي الْقُرْآن

ونساؤه حل لنا من بعده ... وَالْمَال مقسوم على السهْمَان ...

<<  <  ج: ص:  >  >>