فِي أَن أهل الحَدِيث هم أنصار رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وخاصته وَلَا يبغض الانصار رجل يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر ... يَا مبغضا أهل الحَدِيث وشاتما ... أبشر بِعقد ولَايَة الشَّيْطَان
أَو مَا علمت بِأَنَّهُم أنصار دين الله والايمان وَالْقُرْآن ... أَو مَا علمت بِأَن أنصار الرسو ... ل هم بِلَا شكّ وَلَا نكران ... هَل يبغض الْأَنْصَار عبد مُؤمن ... أَو مدرك لروائح الايمان
شهد الرَّسُول بِذَاكَ وَهِي شَهَادَة ... من أصدق الثقلَيْن بالبرهان