والحديث أخرجه البخاري (١/ ٥١ الفتح)، مسلم (الإيمان ٥٧)، النسائي (٨/ ١١٠) من طريق سليمان بن بلال عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح به بلفظ. «الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان» وأخرجه من طريق سليمان: ابن منده في الإيمان (١٤٤) بلفظ «الإيمان بضع وسبعون والباقي سواء» وأخرجه مسلم الإيمان ٥٨ وابن منده في الإيمان (١٤٧) من طريق سهيل بن أبي صالح عن عبد الله بن دينار به بلفظ: الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلاّ الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان. وأخرجه من طريق سهيل: النسائي (٨/ ١١٠)، وابن عبد البر في التمهيد (٩/ ٢٣٥) بلفظ: الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها لا إله إلا الله وأوضعها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان. وأخرجه كذلك من طريق سهيل. الترمذي (٢٦١٤) قال (حسن صحيح)، وابن ماجة (٥٧) بلفظ: الإيمان بضع وستون-أو: سبعون-بابا أدناها إماطة الأذى عن الطريق، وأرفعها قول: لا إله إلا الله، والحياء شعبة من الإيمان. وأخرجه أحمد (٢/ ٤٤٥) دون قوله «والحياء شعبة من الإيمان» وأخرجه من طريق سهيل. أبو داود (٤٦٧٦) بلفظ: