للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

«أهون عند الله من قتل رجل مسلم» .

رواه: النسائي، والترمذي مرفوعا وموقوفا، ورجح الترمذي الموقوف.

وعن بريدة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا» .

رواه: النسائي، والبيهقي.

وعن البراء بن عازب رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق» .

رواه ابن ماجه. قال المنذري: "وإسناده حسن". وقال البوصيري في "الزوائد": "وإسناده صحيح، ورجاله موثقون".

ورواه البيهقي والأصبهاني، وزادا فيه: «ولو أن أهل سماواته وأهل أرضه اشتركوا في دم مؤمن؛ لأدخلهم الله النار» .

وفي رواية للبيهقي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لزوال الدنيا أهون على الله من دم سفك بغير حق» .

وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه قال: «لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن؛ لأكبهم الله في النار» .

رواه الترمذي، وقال: "هذا حديث حسن غريب".

وعن أبي بكرة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو أن أهل السماء وأهل الأرض اجتمعوا على قتل مسلم؛ لكبهم الله جميعًا على وجوههم في النار» . رواه الطبراني.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ قال: «لو اجتمع أهل»

<<  <  ج: ص:  >  >>