«إلا أصحاب النار؛ فقد أمر بهم إلى النار، وقمت على باب النار؛ فإذا عامة من دخلها النساء» .
رواه: الإمام أحمد، والشيخان.
(الجد) ؛ بفتح الجيم: الحظ والغنى.
وعن عمران بن حصين رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن أقل ساكني الجنة النساء» .
رواه: الإمام أحمد، ومسلم.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته حين كسفت الشمس: «ورأيت النار، فلم أر كاليوم منظرا قط أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء". قالوا: بم يا رسول الله! قال: "بكفرهن" قيل: أيكفرن بالله؟ قال: "يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله، ثم رأت منك شيئا؛ لقالت: ما رأيت منك خيرا قط» .
رواه: مالك، وأحمد، والشيخان.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما؛ قال: «شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة يوم العيد، فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بغير أذان ولا إقامة، ثم قام متوكئا على بلال، فأمر بتقوى الله، وحث على طاعته، ووعظ الناس، وذكرهم، ثم مضى، حتى أتى النساء، فوعظهن وذكرهن، فقال:" تصدقن فإن أكثركن حطب جهنم". فقامت امرأة من سطة النساء سفعاء الخدين، فقالت: لم يا رسول الله؟ قال: "لأنكن تكثرن الشكاة، وتكفرن العشير» ... الحديث.
رواه: مسلم، والنسائي.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا»