وفي رواية أحمد:"لقاب قوس (أو: سوط) في الجنة"، والباقي مثله.
وفي رواية لأحمد أيضا: «وموضع سوط أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها (وقرأ: {فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} ) » .
وقد رواه الترمذي والحاكم بنحوه، وقال الترمذي:"هذا حديث حسن صحيح"، وقال الحاكم:"صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي في "تلخيصه".
وفي رواية لأحمد عن أبي أيوب مولى عثمان بن عفان عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قيد سوط أحدكم في الجنة خير من الدنيا ومثلها معها، ولقاب قوس أحدكم من الجنة خير من الدنيا ومثلها معها، ولنصيف امرأة من الجنة خير من الدنيا ومثلها معها ". قال: قلت: يا أبا هريرة! ما النصيف؟ قال: الخمار» .
وقد ذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" مختصرا، وقال: "رواه أحمد، ورجاله ثقات".
وعنه رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لموضع سوط في الجنة خير مما بين السماء والأرض» .
رواه الطبراني في "الأوسط". قال الهيثمي: "ورجاله رجال الصحيح".
وعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها» .
رواه: الإمام أحمد، والبخاري، والترمذي، وابن ماجه، وقال الترمذي: