«حتى تبلغ وسط رأسه، وتسترخي شفته السفلى حتى تضرب سرته» .
رواه: الإمام أحمد، والترمذي، والحاكم، وقال الترمذي:"هذا حديث حسن صحيح غريب"، وقال الحاكم:"صحيح الإسناد ولم يخرجاه".
وعن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله عز وجل:{وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ} قال: "كلوح الرأس النضيج".
رواه الحاكم في "مستدركه"، وقال:"صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي في "تلخيصه".
وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما؛ قال:"لو أن رجلا من أهل النار أخرج إلى الدنيا؛ لمات أهل الدنيا من وحشة منظره ونتن ريحه (ثم بكى عبد الله بكاءً شديدا".
رواه ابن أبي الدنيا.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال:«يعظم أهل النار في النار، حتى إن بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبع مائة عام، وإن غلظ جلده سبعون ذراعا، وإن ضرسه مثل أحد» .
رواه: الإمام أحمد، والطبراني في "الكبير" و"الأوسط". قال الهيثمي:"وفي أسانيدهم أبو يحيى القتات، وهو ضعيف، وفيه خلاف، وبقية رجاله أوثق منه". وقال المنذري:"إسناده قريب من الحسن".
وقد تقدم حديث المقدام رضي الله عنه مرفوعا، وفيه:«ومن كان من أهل النار عظموا وفخموا كالجبال» .
رواه البيهقي. قال المنذري:"وإسناده حسن".
وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما بين منكبي»