للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقوله: {أُوْلَئِكَ} : إلى آخره بيانٌ لحالِهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>